كتاب: قواعد الإملاء وعلامات الترقيم

إنَّ الرسم أو ما يسمى اليوم بالإملاء، فنٌّ له مقوِّمات وأصول، راعى القدماء فيه اعتبارات شتى، بعضها يرجع إلى التيسير في رَسْم الكلمات الشائعة كثيرة الاستعمال، ومنها ما يُقصَد به إزالة الإبهام واللَّبْس الذي يحدث بين الكلمات المتشابهة، ومنها ما يراد به بيان الأصول التصريفية لكثير من الألفاظ، وهذا متصل أشد الاتصال بالغرض ..
الباب الأول -الهمزة -الهمزة أول الكلمة -الهمزة آخر الكلمة -الهمزة وسط الكلمة
الباب الثاني الألف اللينة

كتاب: الاملاء و الترقيم في الكتابة العربية

الباب الأول: الإملاء في المجال التربوي
-تمهيد -أهداف درس الإملاء -منزلة الإملاء بين فروع اللغة -عوامل التهجي الصحيح -مادة الإملاء -أنواع الإملاء -أساليب التدريب الفردي -تصحيح الإملاء
الباب الثاني: الهمزة -تمهيد -الهمزة في أول الكلمة -الهمزة في وسط الكلمة -الهمزة في آخر الكلمة -مفردات منوعة للتدريب على الهمزة -الباب الثالث: الألف اللينة -الباب الرابع: الحروف التي تحذف من الكتابة
-الباب الخامس: الحروف التي تزاد في الكتابة
-الباب السادس: ما يوصل بغيره من الكلمات في الكتابة وما يكتب منفصلا عن غيره
-الباب السابع: هاء التأنيث وتاؤه
-الباب الثامن: علامات الترقيم
-الباب التاسع: قواعد الإملاء على بساط البحث

كتاب: الوسيط فى قواعد الاملاء و الانشاء

الوسيط فى قواعد الاملاء و الانشاء – عمر فاروق الطباع
يحتوي الكتاب على: مقدمة وفي الجزء الأول التعريف بعلم الإملاء وفي الجزء الأول ينقسم إلى عدة أقسام، القسم الاول في الإبدال والهمزة، في القسم الثاني الزيادة بعامة، في القسم الثالث الإنقاص بعامة، في القسم الرابع الوصل والفصل بعامة الجزء الثاني في الإنشاء وفي الجزء الثاني ينقسم إلى عدة أقسام، القسم الاول في علم الإنشاء، القسم الثاني في فنون الإنشاء، وفي القسم الثالث نماذج إنشائية.

كتاب: قواعد الإملاء العربي بين النظرية والتطبيق

كثيرة هي الآخطاء الإملائية التي نقع فيها، هذا الكتاب يستعرض أهم قواعد الإملاء للتخلص من تلك الأخطاء
هذا الكتاب مفيد جداً لمن يريد الوصول إلى كتابة عربية صحيحة فهو يتناول موضوعات هامة مثل الهمزة وأشكالها وموضعها وفهرست كامل لها، وكذلك الألف اللينة، وتنوين النصب، والتاء والهاء في آخر الكلمة، وعلامات الترقيم .. ثم تديبات على الإملاء.

كتاب: اللغة العربية أداء ونطقا وإملاء وكتابة

كتاب اللغة العربية أداء ونطقا وإملاء وكتابه دفعني الى معالجة متأنية لبعض موضوعاته وبخاصة قسم الاداء والنطق بما يتناسب مع حاجتنا إلى العربية في هذا العصر والكتاب يعرض لقواعد النطق الجيد من حيث
التعريف بحروف الهجاء
التعريف بجهاز النطق
مخارج الحروف ونطقها
العلامات والإشارات للنطق
ولقواعد الكتابة الصحيحة من حيث:
كتابة االهمزة بأنواعها
الألف اللينة
الكلمات المزيدة والمنقوصة
الترقيم والخط

كتاب: شرح المفصل للزمخشري

شرح المفصل لابن يعيش هو محمود بن عمر بن محمد بن أحمد، أبو القاسم، جار الله، الزمخشري. ولد يوم الأربعاء في السابع والعشرين من رجب سنة 467 هـ /1074م في قرية تدعى “زمخشر” القريبة جداا من خوارزم، حتى إنها دخلت في جملة المدينة عندما كثرت العمارة في هذه الأخيرة. ومن هنا نسبته الزمشخري، أما “جار الله” فلقب لقب نفسه به لأنه جاور بمكة زمنا، فصار هذا اللقب علما عليه، وأما “فخر خوارزم” فلقب آخر لقبه الناس به بعد أن قصدوه للانتفاع بعلمه.

كتاب: شرح الرضي على كافية ابن الحاجب

كتاب: «شرح الرضي على كافية ابن الحاجب»
الكاتب: يوسف حسن عمر
عدد الصفحات: 2130
الطبعة: الثانية
نبذة الكتاب:
كتاب: «شرح الرضي على كافية ابن الحاجب» ، الذي تجلّى فيه جهد اثنين من أبرز العلماء وأشهرهم ، عاشا معا في القرن السابع الهجري وسبق أحدهما الآخر بما يقل عن نصف قرن من الزمان؛

أما أحدهما، وهو أسبقهما، فهو الإمام العالم الحجة: أبو عمر: عثمان بن عمر الكردي المعروف بابن الحاجب ، المتوفي سنة ٦٤٦ ه‍ ، وهو من أصل كردي، نشأ بمصر لأن أباه كان حاجبا لأحد أمرائها فاشتهر بابن الحاجب،

وقد نبغ في كثير من العلوم العربية والإسلامية ومنها علم النحو ؛ فألف فيه رسالة موجزة ، اشتهرت باسم «الكافية» ، وهي على اختصارها وشدة وجارتها ، جمعت أهمّ مسائل النحو ، وحوت جلّ مقاصده ، وقد تسابق العلماء من بعد ابن الحاجب ، إلى شرح هذه الرسالة وتوضيح مجملها ومن شروحها شرح لمؤلفها نفسه ، وقد نقل عنه كثير ممن ألفوا في النحو بعد ذلك.
وأما ثانيهما فهو العلامة المحقق: «رضىّ الدين : محمد بن الحسن الأستراباذي المتوفى سنة ٦٨٨ ه‍ ، وهو من «استراباذ» إحدى قرى «طبرستان»

كتاب: معجم القواعد العربية في النحو والتصريف وذيل بالإملاء

عني الأوائل بوضع المعاجم المختلفة في النحو واتبعوا في ترتيبها أساليب تذلل للباحثين الوصول إلى مبتغاهم. لكن هذه المعاجم قد شابها بعض الصعوبات، وأثقلت بالشروح والحواشي، فكان لزاماً أن يصنف معجم يخلو من هذه النواقص والعيوب ليكون ملائماً لحاجة المهتمين في هذه الأيام. وهذا المعجم مأخوذ من كتب الأقدمين من النحويين. لكنه جاء مفهرساً ومستوفياً لا يحتاج المرء معه إلى غيره. ولتحام الفائدة ضم المؤلف إليه فن التصريف ودمجه في الترتيب المعجمي إذ لا بد للنحو من التصريف ولا بد للتصريف من النحو. وزاد المؤلف إليهما الإملاء وقد صنفه على طريقة علماء العربية.

كتاب: المعجم الوسيط (الطبعة الرابعة)

رأى مجمع اللغة العربية إن من أهم الوسائل وضع معجم يقدم للقارئ والمثقف ما يحتاج إليه من مواد لغوية، في أسلوب واضح، قريب المأخذ، سهل التناول. اتفق على أن يسمى هذا المعجم “المعجم الوسيط”، ووكل المجمع إلى لجنة من أعضائه وضع هذا المعجم. تم وضع هذا المعجم بعد الاسترشاد بما أقره مجلس المجمع ومؤتمره من ألفاظ حضارية مستحدثة، أو مصطلحات جديدة موضوعة أو منقولة، في مختلف العلوم والفنون، أو تعريفات علمية دقيقة واضحة للأشياء.
ولهذا كله تهيأ لهذا المعجم ما لم يتهيأ لغيره من وسائل التجديد، واجتمع فيه ما لم يجتمع في غيره من خصائص ومزايا، حيث تم إهمال الكثير من الألفاظ الوحشية، الجافية، أو التي هجرها الاستعمال لعدم الحاجة إليها. كذلك أغفلت بعض المترادفات التي تنشأ عن اختلاف اللهجات وثم الاعتناء بإثبات الحي السهل المأنوس من الكلمات والصيغ، وبخاصة ما يشعر الطالب والمترجم بحاجة إليه، مع مراعاة الدقة والوضوح في الألفاظ أو تعريفها.
واستعين في شرح ألفاظ هذا المعجم بالنصوص والمعاجم التي يعتمد عليها، وتعزيزه بالاستشهاد بالآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، والأمثال العربية، والتراكيب البلاغية المأثورة عن فصحاء الكتاب والشعراء وتضمين المعجم ما يحتاج إليه من صور مختلفة كما تم في متن المعجم إدخال مادتي الضرورة إلى إدخاله من الألفاظ المولدة أو المحدثة، أو المعرّبة أو الدخيلة، التي أقرها المجمع، وارتضاها الأدباء، فتحركت بها ألسنتهم، وجرت بها أقلامهم.

كتاب جامع الدروس العربية

ويشتمل هذا الكتاب بأجزائه الثلاثة- على مقدمة واثني عشر بابٍا وخاتمة.
(المقدمة)
(1- اللغة العربية وعلومها)
(2- الكلمة وأقسامها)
(3- المركبات وأنواعها وإعرابها)
(4- الإعراب والبناء)
(5- الخلاصة الإعرابية)
(الفعل وأقسامه)  (الماضي والمضارع والأمر)  (الفعل المتعدي)  (الفعل اللازم)
(المعلوم والمجهول)  (الصحيح والمعتل)  (المجرد والمزيد فيه)  (الجامد والمتصرف)
(فعلا التعجب)  (أفعال المدح والذم)  (نونا التوكيد مع الفعل)  (الاسم وأقسامه)
(الموصوف والصفة)  (المذكر والمؤنث)  (المقصور والممدود والمنقوص)  (اسم الجنس واسم العلم)
(الضمائر وأنواعها)  (أسماء الاشارة)  (الأسماء الموصولة)  (أسماء الاستفهام)  (أسماء الكناية)
(المعرفة والنكرة)  (اسماء الأفعال)  (أسماء الأصوات)  (شبه الفعل من الأسماء)
(تصريف الأفعال)  (معنى التصريف)  (اشتقاق الأفعال)  (موازين الأفعال)  (تصريف الفعل مع الضمائر)
(تصريف الأسماء)  (الجامد والمشتق)  (المجرد والمزيد فيه)  (موازين الأسماء)  (المثنى وأحكامه)
(جمع المذكرالسالم)  (جمع المؤنث السالم) (جمع التكسير) (النسبة وأحكامها) (التصغير) (التصريف المشترك)
(الإدغام) (الإعلال) (الإبدال) (الوقف) (الخط) (مباحث الفعل الإعرابية) (المبني والمعرب من الأفعال) (بناء الفعل الماضي)
(بناء الأمر) (إعراب المضارع وبناؤه) (إعراب الأسماء وبناؤها) (المعرب والمبني من الأسماء) (الأسماء المبنية)
(أنواع إعراب الاسم) (مرفوعات الأسماء) (الفاعل) (نائب الفاعل) (المبتدأ والخبر) (الفعل الناقص) (أحرف ليس) (الأحرف المشبهة بالفعل) ((لا) النافية للجنس)
(منصوبات الأسماء) المفعول به هو (المفعول به) (المفعول المطلق) (المفعول له) (المفعول فيه) (المفعول معه)
(الحال) التمييز اس الاستثناء هو المنادى اس (مجرورات الأسماء) (حروف الجر) (الإضافة) (التوابع وإعرابها)
(النعت) (التوكيد) (البدل) (عطف البيان)  (المعطوف بالحرف)