يدخل كتاب لسان غصن لبنان في انتقاد العربية الحصرية في دائرة اهتمام المتخصصين في مجال اللغة العربية بشكل خاص والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يدخل كتاب لسان غصن لبنان في انتقاد العربية الحصرية ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل الشعر، والقواعد اللغوية، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.
يحوجنا ونحن في إبان نهضة علمية حديثه يتمخض بها الشرق العربي، أن نتجه في استكمال أسباب هذه النهضة، إلى إحياء الآداب العربية، وانهاض لغوتنا من كبوتها، ولا يكون ذلك حتى تتجه جهود الكتاب والشعراء إلى توخي الإجادة فيما يكتبون، وتحري الألفاظ الفصيحة، فعزمت على أن اخرج بعض رسائل في اصلاح تلك الأغاليظ الشائعة بردها إلى أصولها الصحيحة، وايراد الأدلة في ذلك وتبيان ما يجب أن يقوم في الاستعمال بدلا عن تلك الكلمة الفاسدة او الجملة السقيمة، مما جرت به اقلام الكتاب، وقد استطردت إلى ايراد شعر بعض الشعراء الذين وقعوا في تلك الإغاليز الكتابية كذلك، ورجعت في هذا التصحيح إلى أمهات الملاغي (كتب اللغة) في العربية
يدخل كتاب كتاب عثرات الأقلام والألسنة في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب كتاب عثرات الأقلام والألسنة ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.
إن موضوع “الأخطاء اللغوية” ليس موضوعاً جديداً؛ إذ اهتم به كثير من العلماء الأجلاء، منذ ألف “الكسيائي” كتابه “لحن العامة” في القرن الثاني الهجري، ووضع ابن السِّكِّيب كتابه “إصلاح المنطق” وابن قتيبة كتابه “أدب الكاتب” والحريري كتابه “درة الغَوَّاص في لحن الخواص”.
وقد سبق المؤلف في هذا العصر في باب “التصويبات اللغوية” كثير من اللغويين الأفاضل سواء أكانت تصويباتهم في كتب مستقلة أم منشورة على صفحات الصحف والمجلات المختلفة.
وفي هذا الكتاب عرض الدكتور محمود سعيد عدداً من “الإجازات اللغوية” بناء على ما أقره مجمع اللغة العربية بالقاهرة وبناء على ما ورد في المعاجم اللغوية، وعدداً من “التصويبات اللغوية” التي تتبع فيها الأخطاء اللغوية (النحوية والصرفية والكتابية واللفظية)، وقد استعان في توثيق هذه “المعلومات” وإكسابها طابعها العلمي بعدد من المصادر والمراجع الرائدة في هذا الميدان.
كتاب اللغة العالية للكاتب والمذيع عارف الحجاوي يتناول اللغة وكلماتها كهيئة معجم يحوي معظم الكلمات ويضم العديد من الكلمات العربية ودلالاتها وتفسير كلماتها ومدلولاتها فهو يضم فيضا من المصطلحات والتعريفات للكثير منها، عارف الحجاوي ذلكم المذيع الألمعي والمفوه والملم بما تحويه لغة الإعلام من مصطلحات وتعريفات وكلمات لابد لكل صحفي من الإلمام بها، والخوض في غمارها والولوج في أبوابها ومغاليقها والفهم القوي لمدلولاتها وخباياها
يدخل كتاب أزاهير الفصحى في دقائق اللغة في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب أزاهير الفصحى في دقائق اللغة ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.
كتاب يضم بين دفتيه من ألفاظ اللغة وتراكيبها ما يعمل على تنقيتها من الشوائب، ويقيل الأقلام من العثرات، يجد فيه كل من له ولع بلغة الكتاب الحكيم بغيته، فهو يسدى إليه من المعلومات خير ما اتفقت عليه آراء الثقات من رجالات الفصحى، كما أنه يكفيه مئونة التنقيب فى مختلف الكتب والمراجع.
يعتبر كتاب شموس العرفان بلغة القرآن من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم من المتخصصين في العلوم الإسلامية بشكل عام وهو من منشورات دار المعارف؛ ذلك أن كتاب شموس العرفان بلغة القرآن يقع في نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها من تخصصات تتعلق بتفسير القرآن العظيم.
الخطأ والغلط واللحن مسائل قديمة، صنف فيها علماء اللغة المتقدمون مؤلفات غير قليلة، ويرجع المخطئون في تخطئتهم الى الأصول في العربية وهي: القرآن الكريم، والحديث الشريف، وما يحتج به من الشعر العربي، وأقوال الفصحاء من العرب الذين صحت سلائقهم. وقد ظهر اللحن منذ أن كانت الفتوحات، واختلاط العجم بالعرب ومشافهتهم لهم، فتسرب اللحن شيئاً فشيئاً اى الألسنة وانتشر الخلل وفسدت السلائق، فظهر الخطأ في الإعراب، وفي نطق الحروف، وفي استعمالها، وفي الصرف، وفي الأسلوب. أما في هذا العصر فقد فشت الأخطاء، وثبتها ورسخها في الأذهان انتشار واسع لوسائل الإعلام. فبعدت الشقة العربية الصحيحة والناطقين بها. ولذلك ظهرت الحاجة الملحة الى استحداث دليل يشتمل على ما حوته تلك الكتب، ويهذبها ويرتبها، ويكون في متناول الناس، يجمع لهم ما تفرق، ويقرب لهم ما تباعد، ويخفف عنهم عناء البحث والتنقيب هنا وهناك. فجاء هذا الكتاب ليكون دليلاً عن الأخطاء الشائعة في الكتابة والنطق.
لا شكّ في أنّ الغاية من حركة التصحيح اللغوي التي نشأت مع النحو العربي نتيجة إنتشار اللحن على الألسنة، كانت الحفاظ على اللغة العربيّة من الفساد والإنحلال إلى لهجات متعدِّدة؛ ولولا هذه الحركة، وجهود علمائنا النحويين الأوائل في وضع النحو العربي، لما كانت لغتنا الفصحى قد استمرَّت منذ العهد الجاهلي حتى يومنا هذا مفهومة لدى الناطقين بها خصوصاً والعرب عموماً، ولما كنّا اليوم نفهم الشعر الجاهلي والنصّ القرآني إلاّ قليلاً ممّا ترجع صعوبته إلى صعوبة بعض الألفاظ والتراكيب.
كتاب لغويات وأخطاء لغوية شائعة للكاتب محمد رجب النجار استخدم فيه الكاتب محمد رجب النجار أساليب ومعاني واضحة لتيسير الفهم على القراء وتوصيل جميع المفاهيم بطريقة واضحة لإفادة جميع الفئات من قراءة كتبه وسيتضح لكم ذلك.
ويوضح الشيخ النجار أيضًا هدفه في كتابه “لغويات وأخطاء لغوية شائعة” ويرى أن هذه البحوث تدور “جلها حول الأساليب والمفردات التي ند الكتاب والناطقون بها عن وجهها، وعدلوا بها عن سننها” وبين أن التأليف في هذا المجال قديم، دعا إليه انتشار اللحن بين العامة والخاصة على حد سواء.