تُبنى على فتح الجزأين ويكون لها محل من الإعراب حسب موقعها من الجملة العدد المركب تركيبا مزجيا: وهو أحد عشر وتسعة عشر وما بينهما عدا اثني عشر واثنتي عشرة، الظروف المركبة تركيبا مزجيا، الأحوال المركبة تركيبا مزجيا

إعراب سورة الهُمزة إعرابًا كاملًا | الإعراب المفصل لجزء عمَّ | إعراب القرآن الكريم | محمد مكاوي

إعراب سورة قريش إعرابًا كاملًا | الإعراب المفصل لجزء عمَّ | إعراب القرآن الكريم | محمد مكاوي

إعراب سورة العصر إعرابًا كاملًا | الإعراب المفصل لجزء عمَّ | إعراب القرآن الكريم | محمد مكاوي

دراسة التنوين كما لم تدرسه من قبل | شرح أنواع التنوين – شرح الممنوع من الصرف | محمد مكاوي

محمد عبدالشافي مكاوي الفرق بين لما الاسمية ولما الحرفية الكلمات المشتركة بين الاسم والحرف

الفرق بين إذا الاسمية وإذا الحرفية | الكلمات المشتركة بين الاسم والحرف الاستاذمحمدعبدالشافيمكاوي

إذا كانتِ الكلمات مزيدة: 1- تجريد الكلمات مِن أحرُف الزيادة، مثل الفِعل (استغفر – انتصر).
فإنهما يَصيران (غفَر – نصَر) بعد التجريد.2- مقابلة الحروف الأصليَّة بالميزان الصَّرفي (فعل). 3- إنـزال الحروف الزائدة – كما هي – في مكانها داخلَ الميزان، فيصير وزن (استغفر – استفعل) و(انتصر – افتعل).

تواضَع علماء اللُّغة على اتخاذ المعيار “فعل” قالبًا تصبُّ فيه، أو يُقاس عليه كل ما مِن شأنه أن يَقبل القِياس، أو يخضع للوزن.
وتعدَّدتِ الأوزان بتعدُّد الفروع التي تستخدمها، فكان هناك الميزان الصَّرفي، والميزان التَّصغيري، والميزان العَروضي، والميزان المقطعي.

لَمَّا كان القُرآنُ الكريم أعظمَ، وأجلَّ، وأفضلَ، وأبلغَ الكُتبِ السماويَّة على الإطلاق؛ إذ لم يتعرَّض لتحريفٍ، وحازَ كلَّ تشريفٍ؛ فلم يُخالِطْ آياته شكٌّ أو ريبٌ، وحَفِظَه الرَّبُّ العليُّ، وضَمِنَ لنا حِفظه بتعهُّد إلهي مسطر؛ ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9] – كان لا بُدَّ وأنْ تكون اللُّغة المُصاغ مِنها هذا الدُّستور الأعظم والكتاب الأمثل من أعظَمِ اللغات وأسمى الكلمات، لغةً لا تقبَلُ المقارنة ولا المنافسة حالَ ظُهور مَن يُحاوِل التشكيك في جمالها وبهجتها، وما أكثر المشكِّكين!