قائمة بما لاحظته من أخطاء في ضبط بنية الكلمة
الإشارة الأولى: رعايةُ الملَكة وتحصيلُ السليقة أَولى مِن حِفْظ القواعد من غير تطبيق.
اللُّغة العربية هي ركنٌ أصيلٌ في دِين الله – تعالى – وأساس متين، لا نستطيع أن نفهم الدِّين إلاَّ به، ولا نستطيع أن ندركَ مُرادَ الله – تعالى – ولا مُراد رسوله – صلَّى الله عليه وسلَّم – بدونها؛ بل إنَّنا لا نفهم أحكامَ القرآن وآدابه، ولا نفرِّق بين محكمه ومتشابهه، ومجمله ومُفصَّله إلاَّ بمعرفة اللُّغة العربية معرفةً تامة.
ما معنى حروف المعاني المتغيرة؟
حروف المعاني التي يتغير نوعها النحوي وفقًا لتغير النص. مثل: (لا – حتَّى – اللام – الفاء)
ما درّست العروض مرة إلا كان اللحن والغناء والإيقاع والإنشاد وسيلتي إلى تقريبه وتفهيمه وتيسيره وإتقانه، وأنا أردد للطلبة: العروض علم إرهاف الآذان وإتقان الألحان’، يتطلب أول ما يتطلب ذوقاً سليماً وأذناً مرهفةً تميز الإيقاع الصحيح من الإيقاع المختل، والنغم المنضبط من النغم النشاز.
عند الابتداء بألف الوصل يجب تحويلها إلى ألف قطع مضمومة أو مفتوحة أو مكسورة، نطقًا لا كتابة. وإليك أحوالها الثلاثة:
أولاً: التحويل إلى ألف قطع مضمومة:
ثانيًا: التحويل إلى ألف قطع مفتوحة:
ثالثًا: التحويل إلى ألف قطع مكسورة:
يختزل قسمٌ من الناس علمَ النحو في الإعراب، وربما بالغ بعضهم في التوهم حتى لا يكاد يخطر بباله حين تُذكر اللغةُ العربيةُ – بما تتضمنه من مستوياتٍ صوتيّة وصرفيَّة ونحويَّة ودلاليَّة…- غيرُ الإعراب. والصحيح أنّ الإعراب فرعٌ من النَّحْو الذي يشمل أيضًا ما يسمى بنظام الجملة والتركيب.
شرح المجلد الأول من الكتاب سالف الذكرِ من خلال مجالس السماع المباشرة من مؤلف الكتاب نفسه عن طريق الإنترنت من خلال تطبيق الزووم، وقد سُجلت المحاضرات أيضًا طوال مدة الدورة، في ثلاثة عشرة محاضرة، وهذا يعني أنه ليس بينه وبين مؤلف الكتاب واسطة، وقد دخل الاختبار في هذا المجلد الأول
من الظواهر الأدبية التي تستدعي – في عصرنا هذا – التأمُّلَ والتفكير، شيوعُ كتابة المذكرات، ففي زحمة النتاج الفكري، الذي تقذف به المطابع كل يوم في الشرق والغرب، تستأثر كتب المذكرات واليوميَّات بجزء وافر منه، فلم يَعُدْ هذا النوع – كما كان في الماضي – وقفًا على أرباب العلم والمعرفة، أو ذَوِي الشخصيَّات الفذَّة التي لها في المواهب، والعَلاقات، والأثر، والأفق الذهني الخارق للمألوف، ما يؤهّلُها أو يحمِلُها على تدوين مُذَكَّراتها، تُودِعُها خُلاصَةَ التَّجارِب التي مَرَّتْ بِها أو شهادتِها أمام محكمة الحق والتاريخ.
دورة شرح مختارات من الكتاب سالف الذِّكرِ من خلال مجالس السَّماع المباشرة من مؤلِّف الكتاب نفسه عن طريق الإنترنت من خلال تطبيق الزُّووم، وقد سُجِّلت المحاضرات أيضًا طوال مدَّة الدَّورة، وقد بدأت الدَّورة يوم الأحد 19 يناير 2025م، وانتهت يوم الأربعاء 22 يناير 2025م، بواقع 4 محاضرات،