يتناول هذا المقال قضية لغوية مثيرة للجدل، تتعلق باستخدام الألقاب والمناصب للمؤنث مثل: “أستاذ” و”عضو” و”رئيس”، وهل يجوز تأنيثها إلى “أستاذة” و”عضوة” و”رئيسة”؟ وقد ناقش المقال قرارات مجمع اللغة العربية بالقاهرة وانتقدها، معتمدًا على الاستقراء اللغوي، ومذاهب العرب في المشتقات والأسماء الجامدة، ومُستندًا إلى أقوال كبار العلماء مثل سيبويه وابن قتيبة والحريري وغيرهم.
