ما هو منهج الفصحى؟
منهج الفصحى هو: منهج تعليمي للغة العربية، لكنه تجديدي غير تقليدي، منهج يمكن الطفل من فهم اللغة العربية الأصيلة، والتعبير بها عن الحاجات والأمور المعاصرة.
ما هو منهج الفصحى؟
منهج الفصحى هو: منهج تعليمي للغة العربية، لكنه تجديدي غير تقليدي، منهج يمكن الطفل من فهم اللغة العربية الأصيلة، والتعبير بها عن الحاجات والأمور المعاصرة.
سيتناول هذا البحث الدوافع المعرفية التي جعلت اللُّغويين العرب يُقعِّدون لسانهم، وينشئون علومًا استفاد منها مَنْ جاء بعدَهم في الدراسات اللِّسانية الحديثة، وهذا أمرٌ جليٌّ لا يُنكره إلَّا جاحدٌ، فلماذا فكَّر اللُّغويون الأوائل في إنشاء علومٍ للعربية؟ وما هي العوارض المعرفية التي حدَّدت منهجهم في الدراسة؟ وما هي العلوم اللِّسانية التي وضعوها ابتداءً؟
يُعرِّف دي سوسير الدلالة اللغوية بقوله: “إن الدلالة اللغوية لا تَجمع بين شيء واسم، وإنما تَجمَع بين مفهوم وصورة سمعية، وهذه الأخيرة ليستْ هي الصوت الماديَّ؛ أي: شيئًا فيزيائيًّا خالصًا، بل هي بصمة نفسية لهذا الصوت
تعدُّ الدافعية عنصرًا أساسيًّا في تعليم اللغة وتعلمها للناطقين بغيرها، فتشير الدراسات التجريبية إلى أن الطلبة الذين لديهم دافعية عالية يتعلمون اللغة بشكلٍ أسرع وأفضل من الذين يرون دراسة اللغة منفِّرة.
اللغة العربية المجيدة، لغة كتابنا الكريم القرآن، ولسان نبيِّنا الهادي الأمين محمد عليه أفضل الصلاة والسلام؟!اللغة العربية هي الجِسْر الآمنُ للولوج إلى علوم الكتاب، وتحرِّي الصواب، لا يحول بيانُها، ولا يزول لسانها، فقد فاقَتْ باقيَ اللغات لفظًا وتبيانًا، سرًّا وسِحْرًا وجمالًا؛ بفضْل ما اتَّسمت به من قوةٍ في البناء، وجزالةٍ في التعبير، ودقَّة في اللفظ والمعنى والمضمون، فقد استطاعت أن تستوعب جميع اللغات، وتحتوي كلَّ العلوم، وتتَّسع لكل الأزمنة والعصور، وزادها تميُّزًا خصائصُها النادرة، ومزاياها الفريدة؛ من كثرة مفرداتها وغناها، ووجود المترادفات فيها وتنوُّعها.
الضمائر المستترة لا تكون إلا في محل رفع على الفاعلية[2]، وعليه؛ فإنه يقال في إعراب الضمائر المستترة الموجودة في الآية السابقة على سبيل المثال: والفاعل ضمير مستتر، تقديره: (أنت – هو – نحن – نحن)، في محل رفع.
يعتبر النص نقطة تلاقي العديد من المجالات المعرفية، بل لا يكاد يخلو مجال من وجود النص. إلا أن وجهة النظر، وطريقة الاشتغال، وأشكال المقاربة، تختلف من مجال إلى آخر، ومن شخص لآخر، ومن نص لآخر. ولعل ذلك راجع لما عرفه ويعرفه مصطلح النص من تعدد دلالي، تطور عبر التاريخ.