هل يجوز كتابة همزة الوصل على أنها همزة قطع؟ (أسئلة واستشارات لغوية) السؤال رقم 1 السؤال: السلام عليكم. عندي سؤال إذا تكرمت: هل يجوز كتابة ألف الوصل على أنها همزة قطع في حالة أن الكلمة تأتي في أول الكلام مثل: “اتحاد الناشرين المصريين”. هل يجوز […]
كتبه: محمد مكاوي الحلقة الثالثة عشر أنواع المد الطبيعي https://www.youtube.com/watch?v=1JctPssGlV8https://www.youtube.com/watch?v=mJCZ1TqeaIMhttps://www.youtube.com/watch?v=2655eea_B4c ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ موضوعات مشابهة: خريطة النحو العربي ما حكم تعلم تجويد القرآن الكريم؟ ما الفرق بين المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي؟ كيف نقل القرآن إلينا؟ ما الفرق بين القراءة والرواية والطريق؟
في الصحف والمجلات والإذاعة والتلفاز تكثر الأخطاء والسقطات، وقد بلغَت من الكثرة والغزارة حدًّا بشعًا، بحيث لم تعد تشدُّ النظر، وكأنها هي الأصل، أما الصواب فهو الاستِثناء، والخطأ في اللغة ليس مجرَّد خطأ في بنية الكلمة وضبطها الإعرابي؛ “فهو سواء أكان داخل وسائل الإعلام، أو خارجها يُفسد الفكر الوطني، ويعطِّل من قدرات الناس الذهنية
أ. أيمن أحمد ذو الغنى أخطاءٌ لغويَّـة[1] في ضَبط ألفاظ السنَّة النبويَّـة (3) تتصرَّفُ الأفعالُ الثلاثيَّةُ المجرَّدةُ في العربيَّة من ستَّة أبواب؛ تَضْبطُ حركةَ عين الفعل في الماضي والمضارع، وقد جُمعَت هذه الأبوابُ – مرتَّبةً بحَسَبِ كَثْرَة دَوَرانها – في بيتٍ من النَّظْم هو: فَتحُ […]
أ. أيمن أحمد ذو الغنى أخطاءٌ لغويَّـة[1] في ضَبط ألفاظ السنَّة النبويَّـة (2) تقدَّم في الحَلَقات السابقة التنبيهُ على مجموعة من الأخطاء والأوهام التي تقعُ في ضبط بعض ألفاظ حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، وبيَّـنَّا خطورةَ الخطأ فيها، وما قد يترتَّب […]
ومما يلحَنون فيه – كتابةً ونُطقًا – من حديث النبيِّ – صلى الله عليه وسلم -:
قولُه في الحثِّ على إكرام الزوجة وحُسن عِشرتها: (( لا يَفْرَك مؤمنٌ مؤمنةً، إن كَرِهَ منها خُلُقًا رَضِيَ منها آخَرَ )) [أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة].
فيَضبِطونَه: (يفرُك) بضم الراء، وهو خطأٌ مُفسِد للمعنى، والصَّواب في ضبطه: (يَفْرَك) بفتح الراء، ومعناه: يُبْغِض، يقال: فَرِكَ الرجلُ امرأتَه يَفْرَكُها: إذا أبغَضَها.
في الحديث تحديد لثلاث صفات، إذا كانت في الموصوف بها، وجد حلاوة الإيمان، وقبل ذكر الصفات تم تحديد عددها، وهي (ثلاث)، مع العدول عن ذكر المعدود بعد العدد، وقد أتى العدد مذكرًا لأن العدد من ثلاثة إلى تسعة يخالف العدد المعدود فيه في التذكير والتأنيث، وقد تلا العدد ثلاثة اسم موصول (مَن)، وصلة الموصول التي تليه مَن: (كان اسمها وخبرها): لا محل لها من الإعراب.
وقد أورد النحاة صورًا يمتنع فيها حذف المفعوله به، وهي:
• أن يكون نائبًا عن الفاعل لأنه صار عمدة كالفاعل.
• أن يكون متعجبًا منه؛ نحو ما أحسن زيدًا.
• أن يكون مجابًا به ك (زيدًا) لمن قال من رأيت؟
• أن يكون محصورًا؛ نحو: ما ضربت إلا زيدًا.
• أن يكون عامله قد حُذف؛ نحو: خيرًا لنا وشرًّا لعدونا.
• إذا كان المبتدأ غير (كل)، والعائد المفعول نحو: زيد ضربته، فلا يقال اختيارا: زيد ضربت بحذف العائد ورفع زيد.
وكما قلنا فالسؤال حول جواز استعمال الفعل المتعدي فعلا لازمًا إذا كان غرضنا منحصرًا في ذكر الحدث فقط، هو أسهل ما في المسألة، أما الصعب فيها فهو: إذا استعملنا الفعل المتعدي لازمًا، فهل نقول: إن المفعول به محذوف؟ أو لا داعي لتقدير مفعول به؟
كتبه: محمد مكاوي الحلقة الرابعة عشر ما المد المعنوي؟ https://www.youtube.com/watch?v=e9e40LNHJSMhttps://www.youtube.com/watch?v=o8uXgujl3xEhttps://www.youtube.com/watch?v=-VbZB8dw8wI ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ موضوعات مشابهة: خريطة النحو العربي ما حكم تعلم تجويد القرآن الكريم؟ ما الفرق بين المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي؟ كيف نقل القرآن إلينا؟ ما الفرق بين القراءة والرواية والطريق؟