ملاحظات: 1- الأسماء التالية هي الأسماء المستحقة لشهادة إجازة في كتاب شرح اللامات في القرآن الكريم. 2- يمكنك البحث عن اسمك بسهولة من خلال الترتيب الهجائي. 3- يمكنك الضغط على زر (تحميل الشهادة) الذي بجانب اسمك، بعد البحث عن اسمك من خلال الترتيب الهجائي. 4- […]
الغاز وطرائف نحوية متنوعة منها الزهاوي والرصافي، من كتاب (نودار المعلمين) للجاحظ، ابن علقمة النحوي…
عَتَقَ العَبْدُ عَتَاقاً وعَتاقةً وعِتْقاً فهو عتيق وعاتِق. والعَتِيْقُ من كل شيء: الرائعُ الكريم، وقد عَتُقَ عِتْقاً. والقديمُ من كل شيء، وقد عَتقَ وَعَتَقَ عَتاقةً وعتْقاً. ونوع من التمْر. والشحْم.
والبيتُ العَتيق: الكَعْبة، لِقدَمِه، أو لأنه أعتقَ من الغَرَق؛ أو الحبشَة.
المؤلف: الصاحب بن عباد باب المضاعف (11) العين والنونعن العُنًة: حَظيرةٌ من شجر. وأعطيتُه عَيْنَ عُنَةٍ: أي خَصَصْته به. ورأيتُهُ عَيْنَ عُنة: أي الساعةَ من غير أن طلبته، وقيل: أولُ عائنة. واعْتَنَنْتُ لِعُنَةٍ: أي تَعَرضت لشيء لا أعرفه.والعُنَة: الحَبْل يُلقى عليه القَديد. والعَطْفَة أيضاً.وعَن عُنوناً […]
وقف علماء النحو في حدهم لحروف المعاني على وظيفتها في الجملة فقالوا: لفظ يدل على معنى في غيره، يربط بين أطراف الجملة، ولم يقفوا عند ماهيته وحقيقة ذاته.
وكان على الحاد أن يُفرق بين الماهية والوظيفية، وأن تكون ألفاظه بعيدة عن العموميات وعن المجاز والمشترك والوحشي. وأحكام اللغات لا تنتهي إلى القطع من الاحتمالات البعيدة. وقال التبريزي: ليس للحرف معنى حتى يقال: إنه مستعمل فيه أو يدل عليه.
يختص الإسم من الصفات دخول الألف واللام وذلك نحو: الرجل، والفرس، والضرب، والأكل، والعلم، والجهل. فهذا الوصف يعرف به كثير من الأسماء
يختص الإسم من الصفات دخول الألف واللام وذلك نحو: الرجل، والفرس، والضرب، والأكل، والعلم، والجهل. فهذا الوصف يعرف به كثير من الأسماء
أعلم أن الكلام يأتلف من ثلاثة أشياء: إسم، وفعل، وحرف.
فالإسم: ما اقتصر سيبويه في تعريفه في أول الكتاب على المثال، وقفا كثير من أصحابنا أثره في ذلك.
وقد ذكر في الكتاب ما يخصصه من القبيلين الآخرين. وذلك أنه قسمه إلى المعرفة والنكرة. وقسم حروف المعرفة، وذلك مما يدل على معرفة الإسم، وعدد الحروف في أول الأبنية. وحد الفعل في أول الكتاب.
فصل: ولم تبن العرب كلمة يكون فاء الفعل وعينه ولامه فيها من موضع واحد استثقالاً لذلك، إلا أنه جاء في الأسماء: غلام (ببة) أي سمين، وقال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – لأجعلن الناس بباناً واحداً أي شيئاً واحداً.
الحاكم هو محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نُعيم بن الحكم، أبو عبد الله بن البيع الضّبّي، الطّهماني، النيسابوري، الشافعي.
ولد يوم الاثنين ثالث شهر ربيع سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة بنيسابور.
وطلب العلم في صغره بعناية والده وخاله، وأوّل سماعه كان في سنة ثلاثين وثلاثمائة، واستملى على ابن حبان في سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة، وهو ابن ثلاث عشرة سنة.
ورحل في طلب العلم وهو ابن عشرين سنة، وسمع من نحو ألفي شيخ، وعدد من روى عنهم في المستدرك فقط واحد وتسعون وأربعمائة شيخ