علم التصريف: “ينقسم قسمين: أحدهما: جَعْلُ الكلمة على صيغ مختلفة لضروب من المعاني… والآخر تغيير الكلمة لغير معنى طارئ عليها، وينحصر في الزيادة، والحذف والإبدال والقلب والنقل والإدغام”
كتبه: محمد مكاوي إعراب يومئذٍ وحينئذٍ في القرآن الكريم كله بطريقة إحصائية https://www.youtube.com/watch?v=lxaKvWxjbKghttps://www.youtube.com/watch?v=NLqAsyTveFc%20https://www.youtube.com/watch?v=qp6b1maTpiU
اللغة العربية تعتبر من الأدوات الرئيسة في فهم نصوص وأحكام الشريعة، ولأن القرآن الكريم هو المصدر الأول الذي تفرعت منه العلومُ الشرعية من تفسير وفقه وقراءات وأصول،
العربية هي اللغة التي اختارها الله لهذا الدين،
يعتبر الهدف الأساسي من وجود علوم اللغة العربية هو الحفاظ على النص القرآني،
كانت سبب نشأة علوم اللغة العربية ومبتدؤها في ظهور علم النحو،
أداة الشرط (إن) + فعل الشرط (لَمْ تَنْتَهُوا) + وجواب الشرط محذوف دل عليه جواب القسم؛ لئن: اللام موطئة للقسم، وإن شرطية ولم حرف نفي وقلب وجزم، وتنتهوا فعل مضارع مجزوم بلم، والواو فاعل واللام واقعة في جواب القسم، ونرجمنكم فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة والفاعل مستتر تقديره نحن، والكاف مفعول به، والجملة لا محل لها، وجواب الشرط محذوف دل عليه جواب القسم وفاقًا للقاعدة المشهورة، وليمسنَّكم عطف على لنرجمنكم، ومنَّا متعلقان بيمسنكم، وعذاب فاعل وأليم صفته
حقًّا الكارثة التي تموج في الشارع العربي، وتتضخم وتكبر وتهدِّد هُويتنا الإسلامية، هي تلك اللهجات المصطنعة التي تداولتْها الألسنة العربية والفضائيات والمرئيات والتلفازات والمذياع
ثم الأطفال مهددون، فالبرامج الكارتونية كلها مدبلجة باللهجات العامية وتنشرها التلفازات وتغزو الفصحى
هذه المواقع الفضائية تَحيك مؤامراتها ودسائسها لاكتساح الفصحى،
لا ننكرُ أن اللغة وسيلة لتواصل البشر،
تحتل اللغة العربية مكانة راقية؛ لأنها تمثل بالنسبة إلينا اللسان الناطق،
نُذكِّر بأن اللغات الأجنبية مهمة، سيَّما اللغات العالمية
تتكامل اللغات فيما بينها، لتشكل أفقا متناغما
جانب الجمال والذوق في تعلم اللغة يفرض نفسه،