عندما يكون الفعل مبنيًّا للمجهول ينوب المفعول به عن الفاعل مثال: أكرم الأستاذُ المجتهدَ: أُكرِمَ المجتهدُ.
العطف: تابع مقصود بالنّسبة مع متبوعه، يتوسّط بينه وبين متبوعه أحد الحروف العشرة-وسيأتي-مثل (قام زيد وعمرو)
التّأكيد: تابع يقرّر أمر المتبوع في النّسبة أو الشّمول، وهو لفظيّ ومعنويّ
وَالصِّفَةُ: اسْمٌ تَابِعٌ يُذْكَرُ لِوَصْفِ اسْمٍ آخَرَ قَبْلَهُ.
النعت يجاء به للفرق بين المشتركين في الاسم وربما جيء به توكيدا، وربما لمجرد المدح أو الذم في الاسم. وشرطه أن يكون هو للمنعوت أو لما هو من سببه أو ملابسه ومشتقا أو في حكمه ومطابقا للمنعوت في الإعراب وفيما له من التعريف أو التنكير.
الْفِعْل المستأنف رفع أبدا إِلَّا أَن يَقع عَلَيْهِ حرف جازم أَو حرف ناصب وعلامة الْفِعْل الْمُسْتَقْبل وَالرَّفْع بهَل وَأَخَوَاتهَا من حُرُوف الرّفْع مثل قَوْلك هَل أَبوك حَاضر وَأَيْنَ أَبوك خَارج
الفرق بين إذا الاسمية وإذا الحرفية بطريقة تطبيقية جديدة من القرآن الكريم – أفضل طريقة للفهم