من مقال لأحمد أمين: ” أول نصيحة لك ألا تيأس ولا تقطب وجهك زاعما أن الخير مُنِحَه غيرك وليس لك منه نصيب ولا تتعلل بأنك لست نابغة فالنجاح ليس مقصورا على النوابغ وحدهم وخير وسيلة للنجاح أن يكون لك مثل أعلى تطمح إليه ومن لم يدرك الغاية كلها أدرك جانباً عظيماً منها. إن أكبر أسباب فشلنا أن نخلق لأنفسنا أعذاراً وأوهاماً وعوائق حتى تكون لنا سداً يعوق مسيرتنا”.

(أ) – أعرب ما تحته خط. ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب”

(ب) – استخرج من العبارة:

1- مصدرا مؤولا، ثم حوله إلى صريح في جملته. ” راجع المصادر “

2- اسم فاعل، واذكر فعله.

3- ممنوعا من الصرف، وبين سبب المنع. ” راجع الممنوع من الصرف“

4- أسلوبا ًشرطياً، وحدد أجزاءه. راجع إعراب المضارع

(جـ) – اضبط ما بين القوسين ضبطاً تاماً.

(د) – هات مؤنث (الأعلى) واجعله مثنى في جملة من إنشائك.

(هـ) – كيف تكشف في معجمك عن (مسيرتنا)؟ “راجع استخدام المعاجم”

(أ) – الإعراب:

– مثل: اسم يكون مؤخر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

– مقصوراً: خبر ليس منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

– فشلنا: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة، و(نا) ضمير مبني في محل جر مضاف إليه.

– يعوق: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

(ب) – الاستخراج:

1- مصدر مؤول: ألا تيأس، تحويله إلى صريح في جملته: عدم اليأس أو أنك لست نابغة، تحويله إلى صريح في جملته: عدم نبوغك أو أن نخلق، تحويله إلى صريح في جملته: خلْق.

2- اسم فاعل: زاعماً – نابغة، فعله: زعم – نبغ.

3- ممنوع من الصرف: أعلى، سبب المنع: صفة على وزن أفعل أو النوابغ، عوائق، سبب المنع: صيغة منتهى الجموع.

4- أسلوب شرط: من لم يدرك الغاية كلها أدرك جانباً عظيماً منها، أجزاؤه: من أداة الشرط – لم يدرك الغاية جملة الشرط – أدرك جانباً جملة جواب الشرط.

(جـ) – الضبط: (أولُ نصيحةٍ لَكَ ألاْ تيأسَ ولاْ تقطبْ وجهَكَ زاعماً أنَّ الخيرَ مُنِحَهُ غيرَكَ)

(د) – مؤنث (الأعلى): العليا، مثناه في جملة: أنتما العلييان في نظري.

(هـ) – في مادة (س – ي – ر).