كيف تكون كاتبًا مميزًا

الكتابة فنٌّ وذوق يلامس الذات، وتصحبه في سياقها للأفكار والمواضيع؛ فهي فنون الفكر والمعرفة، والريادة الشخصية للتعبير عن الذات، وانطلاقها في هذه الحياة الدنيا.
فالكتابة أولًا وأخيرًا هي تشخيص للذات الإنسانية وما تحويه من أمتعة فكرية وثقافية، واقتصادية واجتماعية؛ فهي تعطي نظرة عميقة لذات الكاتب، وتستلهم عنفوان إبداعه وتميزه عند البدء بها.

الكتابة الآمنة وتحديات الخصوصية في عصر الذكاء الاصطناعي

الكتابة الآمنة: أسلوبٌ تقني في الكتابة، يضع الحفاظ على خصوصية النصوص المكتوبة في المقام الأول، ويمكن أن يتمثل في عدة أشكال؛ مثل: التشفير، والترميز، والإلغاز، والإبدال، والقلب، والإخلاف، والتقطيع، والتعمية، وغير ذلك، وفق قواعد مرسومة، أو برمجة خاصة محددة، ومتفق عليها بين المرسِل والمسْتَلم، أو وفق طريقة عامة غير متفق عليها، لكنها تضلل الخوارزميات كي لا تفهمها، فضلًا عن الأساليب الوقائية غير التقنية في الحفاظ على خصوصية بياناتنا، ومنها الحذر والانتباه لما نقوله ونكتبه من خلال الإنترنت، بهدف الحفاظ على معلوماتنا الشخصية، وإبقائها في مأمن بعيدًا عن أعين المتطفلين وخوارزمياتهم، سواء كانوا قراصنة بيانات، أو أية جهة أخرى لها أهدافها.

خطواتٌ في تَحرير المَقال

إنَّ عملية تحريرِ مقالٍ أو ورقةٍ بحثية كفاءةٌ تُكْتَسَبُ بالمُمارسة والتعوُّد على تقنياتها، خاصَّة الحاسوبية، ونستعينُ في ذلك بالرؤية المتبصرة، والمنطق السليم، والحصافة في التفكير من كاتب المقال.

يُعتبر الفن مقياسًا لحضارة أي أمةٍ، وتوجُّهِ أي فكر، والفن الملتزم يُحقِّقُ تكاملَ القيم والأخلاق والتقدم؛ فيصنع من فنَّانيه الملتزمين مصابيحَ تُنير الكون حيثما حلَّت، وكيفما كان نوع فنِّها.

الكتابة بين الاكتساب والموهبة

يُعتبر الفن مقياسًا لحضارة أي أمةٍ، وتوجُّهِ أي فكر، والفن الملتزم يُحقِّقُ تكاملَ القيم والأخلاق والتقدم؛ فيصنع من فنَّانيه الملتزمين مصابيحَ تُنير الكون حيثما حلَّت، وكيفما كان نوع فنِّها.

الكتابه

كتبه: أحمد مختار عمر الكتابةإن الصورة المكتوبة للغة، التي كانت، ولا تزال، وستظل ذات أهمية ضخمة للجنس البشري في نقل المعاني من مكان إلى مكان عبر السنين “على الرغم من تضاؤل قيمتها نسبيا أما وسائل القرن العشرين المختلفة في تسجيل أصوات الكلام المنطوق” لتعد من […]