وسمي المعتل بالعين أجوفَ؛ لأنه مجوف من الحرف الصحيح، وذا الثلاثة؛ لأنه يصير عند اتصال الضمير المرفوع المتحرك به ثلاثة أحرف، كقولك: قُلْتُ، وبِعْتُ

وسمي المعتل بالعين أجوفَ؛ لأنه مجوف من الحرف الصحيح، وذا الثلاثة؛ لأنه يصير عند اتصال الضمير المرفوع المتحرك به ثلاثة أحرف، كقولك: قُلْتُ، وبِعْتُ
نَهَجَ اليزدي نَهْجَ أسلافه من العلماء، فاهتم بالتعليل اهتمامًا كبيرًا؛ فقد جاء شرحه مملوءًا بالتعليلات المتتابعة؛ إذ لا تكاد تمر مسألة صرفية عرض لها من دون أن يُعلِّلها؛ وذلك لأن القصد من التعليل الإيضاحُ والتفسير.