لا غَرْوَ أنَّ القُرآنَ الكَريمَ شِفاءُ الأسْقَامِ والأبْدانِ، بَلْ إنَّهُ – تاللهِ – لغذاءُ الرُّوحِ والصُّدُور، ما معنى ( لا غَرْوَ ) وهل وَرَدَ ذلكَ عنِ العَرَبِ
هل نَقُولُ: نَسْأَلُ اللهَ القَبُولَ أمِ القُبُولَ، بِفتحِ القَافِ أم ضمِّها؟
ما مَعْنَى (البَعْل) كمَا فِي قولِه تَعَالى فِي سُورةِ هُود: (هَذَا بَعْلِي شَيْخًا) وهل لهُ أكثَرُ مِن معنىً؟
هل رأيتُم فَقْرَ الحَالِ وغلاءَ الأسْعَارِ عِنْدَ بَعْضِ البَشَر، إيْ والله، قد رأيْنا ذَلِك، ما إعرابُ (إيْ) وما الفَرقُ بَيْنَها وبَيْنَ (نَعَم)؟
ما الفَرقُ بَينَ اللمْسِ والمَسِّ، وهل هناك خِلافٌ بينَهُما مِن حَيْثُ اللُّغةُ؟
ماذا تعرف عن الحكاية في اللغةِ العربيةِ؟
في القرآنِ الكريمِ نقول: (سورةُ المؤمنونَ – سورةُ الكافرونَ) كيف ذلك، والحقُ أن نقولَ نحْوياً: (سورةُ المؤمنين – سورةُ الكافرينَ)؟