من مقال لأحمد أمين: ( فنقطة البدء في حياة الشاب أن يعرف موضع نبوغه ومواضع ضعفه ) واختيار العمل الأرقى الذي يناسبه وإنما يميت هذا النبوغ أن الشاب لا يستكشفه فيختار ما ليس له بأهل فتكون النتيجة المحتومة الفشل تلو الفشل وكم بين العاطلين والبائسين مَن لو اتجه وجهة صالحة لأصبح نابغة علمه أو فنه ولكن كم من الناس يموتون عطشاً في الصحراء والماء على مقربة منهم لم يهتدوا إليه).

(أ) – أعرب ما تحته خط. ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب”

(ب) – استخرج من العبارة:

1- مصدرا مؤولاً، ثم حوله إلى صريح في جملته ” راجع المصادر

2- اسم فاعل، واذكر فعله.

3- جملة حالية، وبين نوعها. ” راجع المنصوبات ”

4- كم، وبين نوعها.

(جـ) – اضبط ما بين القوسين ضبطاً تاماً.

(د) – ثن كلمة ( الأرقى ) في جملة من إنشائك.

(هـ) – كيف تكشف عن كلمة ( اختيار )؟ “راجع استخدام المعاجم”

(أ) – الإعراب:

– النبوغ: بدل منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

– المحتومة: نعت مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

– تلو: ظرف منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

– الفطر: فعل مضارع مجزوم بلم، وعلامة جزمه حذف النون، و(واو الجماعة) ضمير مبني في محل رفع فاعل.

(ب) – الاستخراج:

1- مصدر مؤول: أن يعرف، تحويله إلى صريح في جملته: معرفة أو أن الشاب لا يستكشفه، تحويله إلى صريح في جملته: عدم استكشاف الشاب.

2- اسم فاعل: العاطلين – البائسين – صالحة.. إلخ، فعله: عطل – بئس – صلح.

3- جملة حالية: يموتون، نوعها: فعلية.

4- كم: كم بين العاطلين – كم من الناس يموتون عطشاً، نوعها: خبرية.

(جـ) – الضبط:( فنقطةُ البدءِ فيْ حياةِ الشابِّ أنْ يعرفَ موضعَ نبوغِهِ ومواضعَ ضعفِهِ )

(د) – الأرقيان خلقاً محبوبان.

(هـ) – في مادة ” خ – ي – ر “.